هي: نبضة الحياة في كل كائن حي.. وكل ما في الوجود من المجرة إلى الذرة
عبارة عن كائن حي يُسبح بحمد الخالق سبحانه وتعالى، والدليل على ذلك قوله
تعالى: {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ
وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلأَ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ
وَلَكِنْ لاَ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا}
سورة الإسراء، الآية رقم: 44.
** والتسبيحُ إنما يصدر عن أحياء، وإن اختلفت أشكال حياتها.
مُختصـر تعريفات الطاقة الحَيَويَّة:
** هي في الكون:
الطاقة التي تحفظ توازنه، وتؤثر في كل موجود تحت سقف السماء، في بحر هادر
من مجالات الطاقة، التي تتناغم كلها معًا في منظومة الكون المترامي
الأطراف.
** وهيَ في المجرة: محصلة الطاقة المنبعثة من كل ما تحتويه تلك المجرة من: كواكب، ونجوم، وأقمار، ونيازك...
** وهي في كوكب الأرض: المجال الحيوي الكهرومغناطيسي الذي يحفظ فيها الحياة، وهو المجال المغناطيسي للكرة الأرضية المتعدد الأوشحة الذي يحيط بها.
** وهي: نبضة الحياة في كل كائن حي، نواة، ذرة، خلية، فكرة، نبات، إنسان.. إلخ.
** وهي: التي تعطي دفعة البقاء لحياة المَخلوقات، وبدونها تنتفي الحياة.
**
وهي: القبس الذي يُغذي العَناصر بعضها من بعض، فإذا توقف عاد كل منها إلى
أصله، فانتقلت بذلك من عالم الشريعة المعاصر إلى عالم الحقيقة الآخر.
** وهي في الذرة: التي تعطي السرعة الخرافية لدوران الإليكترونات السالبة الشحنة، حول النواة الموجبة الشحنة.
** وهي في الخلية:
ناتج عمل الميتوكوندريا، حيثُ يتم خلط 22 إنزيمًا بقدر دقيق مَحسوب؛ فينتج
عن ذلك: الأدينوزين تراي فوسفات، الذي يُطلق عليه وقود الحياة في الخلية،
ويُرمز له بالرمز A. T. P.
** وهيَ في الإنسان: عنصر الحياة الذي
يتغلغل في الجسم، فيعطيه القدرة على الحركة والنشاط وتفاعل العناصر؛ لتستمر
الحياة، وبدونها تفارق الروحُ الجسد، وتنهدم الحياة.
** وهي: التي
يتم إنتاجها داخل الخلايا عن طريق التفاعلات الكيميائية فتنتج الكهرباء
الجزيئية (تيار الجسيم الجزيئي)، لتعطيه القوَّة التي تمكنه من أداء وظائفه
الحيويَّة.
** وهي: أحد أربعة دعائم لحياة الإنسان، بجانب الهواء، والماء، والعناصر الغذائية.
** وطاقة الإنسان الحيوية هي: مجموع طاقات كل خلايا الجسم وكل عضو من أعضائه.
عبارة عن كائن حي يُسبح بحمد الخالق سبحانه وتعالى، والدليل على ذلك قوله
تعالى: {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ
وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلأَ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ
وَلَكِنْ لاَ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا}
سورة الإسراء، الآية رقم: 44.
** والتسبيحُ إنما يصدر عن أحياء، وإن اختلفت أشكال حياتها.
مُختصـر تعريفات الطاقة الحَيَويَّة:
** هي في الكون:
الطاقة التي تحفظ توازنه، وتؤثر في كل موجود تحت سقف السماء، في بحر هادر
من مجالات الطاقة، التي تتناغم كلها معًا في منظومة الكون المترامي
الأطراف.
** وهيَ في المجرة: محصلة الطاقة المنبعثة من كل ما تحتويه تلك المجرة من: كواكب، ونجوم، وأقمار، ونيازك...
** وهي في كوكب الأرض: المجال الحيوي الكهرومغناطيسي الذي يحفظ فيها الحياة، وهو المجال المغناطيسي للكرة الأرضية المتعدد الأوشحة الذي يحيط بها.
** وهي: نبضة الحياة في كل كائن حي، نواة، ذرة، خلية، فكرة، نبات، إنسان.. إلخ.
** وهي: التي تعطي دفعة البقاء لحياة المَخلوقات، وبدونها تنتفي الحياة.
**
وهي: القبس الذي يُغذي العَناصر بعضها من بعض، فإذا توقف عاد كل منها إلى
أصله، فانتقلت بذلك من عالم الشريعة المعاصر إلى عالم الحقيقة الآخر.
** وهي في الذرة: التي تعطي السرعة الخرافية لدوران الإليكترونات السالبة الشحنة، حول النواة الموجبة الشحنة.
** وهي في الخلية:
ناتج عمل الميتوكوندريا، حيثُ يتم خلط 22 إنزيمًا بقدر دقيق مَحسوب؛ فينتج
عن ذلك: الأدينوزين تراي فوسفات، الذي يُطلق عليه وقود الحياة في الخلية،
ويُرمز له بالرمز A. T. P.
** وهيَ في الإنسان: عنصر الحياة الذي
يتغلغل في الجسم، فيعطيه القدرة على الحركة والنشاط وتفاعل العناصر؛ لتستمر
الحياة، وبدونها تفارق الروحُ الجسد، وتنهدم الحياة.
** وهي: التي
يتم إنتاجها داخل الخلايا عن طريق التفاعلات الكيميائية فتنتج الكهرباء
الجزيئية (تيار الجسيم الجزيئي)، لتعطيه القوَّة التي تمكنه من أداء وظائفه
الحيويَّة.
** وهي: أحد أربعة دعائم لحياة الإنسان، بجانب الهواء، والماء، والعناصر الغذائية.
** وطاقة الإنسان الحيوية هي: مجموع طاقات كل خلايا الجسم وكل عضو من أعضائه.